arablifestyle
آخر تحديث GMT 09:50:39
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 09:50:39
لايف ستايل

الرئيسية

مصدوم بها وأعيش بلا هدف

لايف ستايل

لايف ستايلمصدوم بها وأعيش بلا هدف

مصدوم بها وأعيش بلا هدف

السؤال أحببت فتاة من أيام الثانوية أي منذ عام 2010 - الفتاة خطبت منذ نحو 4 أشهر طيلة هذه المدة لم أكن ألتقيها إلا نادراً وحتى على الهاتف أو الفايسبوك لم نكن نتحادث كثيراً بسبب كثرة الخصومات بيننا. الحقيقة أنني غيور واعتبر غيرتي هذه جزء مني ومن شخصيتي إذ هي طبيعتي ولا أظنها مفرطة، وأعتقد أنها كانت السبب وراء هذه الخصومات المتكررة. سنة 2018 قررت البنت أن تبتعد ووافقت على ابن جار لها تقدم لخطبتها إلا أنها سرعان ما فسخت هذه الخطوبة واتصلت بي لتقول إنها لا تدري ما تفعل أو كيف اتخذت قرارها وطلبت مني أن نعيد بناء علاقتنا. لم تلبث هذه العلاقة سوى شهر واحد لنصطدم من جديد بمشكل جديد طلبت منها أن تغير رقم هاتفها وحسابها على الفايسبوك وافقت في البداية إلا أنها لم تفعل. وعندما زادت حدة المشكلة بيننا قالت إنني لا أثق بها وأنني دائماً ما اعتبرتها خائنة إلا أن الحقيقة والله شاهد على ما أقول إنني أحببتها حباً صادقاً لا شبهة فيه. كنت أصون شرفها لا ألتقيها ولا أحادثها إلا نادراً، بل كنت أسارع الزمن لأجل حصولي على وظيفة والتقدم لها. ابتعدنا مدة نحو 4 أشهر فسمعت أنها خطبت من جديد. الآن تفكيري كله بها - توظفت حصلت على منزل ووظيفة في مدة قصيرة جداً، إلا أن ذلك كله من دون فائدة فالتي أردت أن أقاسمها كل هذا قد تمت خطبتها وأحس بالضياع والحيرة. هل من المعقول أنني طيلة هذه المدة كنت أحلم أن أكون مع فتاة همها الأوحد كان أن تتزوج، أم أنني سببت لها جرحاً عميقاً جعلها تقوم بما قامت به؟ طيلة هذه السنين كان فقط تفكيري في الزواج بها والتفكير في بناء بيت وأسرة معها الآن أنا ضائع ومن دون هدف.

لايف ستايل

الحل 1 آسفة يا ولدي أنك تعيش هذه الحالة بعد كل هذا الحب! 2 لكن عليك المحاولة من جديد وإرسال وسائط من معارف للتأكد من موقفها، فهل هي خطبت حقاً بعد يأسها من حبكما؟ أم لأنها تريد الزواج والاستقرار ولم تجد ذلك مشجعاً في علاقتها بك؟ لا بأس من محاولة معرفة ذلك ليطمئن قلبك، فإما عودة إن شاء الله أو إسدال الستار على قصة حب. 3 الحب يا ولدي عالم آخر من الأحلام والمشاعر المحتدمة وهي حالة تفتقد الكثير من الحكمة والواقعية، ولهذا يبدو لي أن قرار الخطوبة والعودة ثم التردد يدخل في هذه المرحلة، وللأسف في حالتكما استمر القلق والتردد على حساب الأمل والتفاؤل في المستقبل. 4 في كل حال عليك أن تذكر نفسك أن الحب كان دافعاً إيجابياً لك للاجتهاد والنجاح، فتمسك بهذا واعتبر أن ما حدث لك هو من عند الله وتوكل عليه، فربما لا تكون هذه الفتاة هي المقسومة لك وعسى أن يهديك الله بمن تحقق لك السعادة التي تنتظرها. 5 نصيحتي أن ترفض الضياع، فمن يحقق ما حققته لا يمكن أن يكون إنساناً بائساً، بل ربما تكون محباً حزيناً، والحكمة أن تجعل من حزنك دافعاً للتقرب من الله والإكثار من الدعاء والاستمرار في العمل والاجتهاد وحسن الظن بالله الذي سيجعل لك مخرجاً.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصدوم بها وأعيش بلا هدف مصدوم بها وأعيش بلا هدف



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصدوم بها وأعيش بلا هدف مصدوم بها وأعيش بلا هدف



GMT 10:41 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 14:28 2020 الثلاثاء ,31 آذار/ مارس

يتحدث هذا اليوم عن مغازلة في محيط عملك

GMT 06:16 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الدوم لعلاج الاضطرابات الجنسية

GMT 19:24 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف علي أهم وأبرز فوائد الزبيب

GMT 18:01 2019 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على فوائد تناول عصير الجزر

GMT 11:46 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

ملابس عملية تتوافر في خزانة كل محجبة هذا الشتاء

GMT 07:58 2016 الأحد ,11 أيلول / سبتمبر

مقلوبة الباذنجان الشهية بشرائح الدجاج

GMT 21:20 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

شارع Montague في نيويورك متاهة بين الماضي والحاضر

GMT 17:04 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

طريقة اعداد طاجن الدجاج بالفاصوليا البيضاء
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle