هاقد شارف شعبان على الانتهاء ليخبرنا أن رمضان دق الأبواب.
فأهلا بالزائر الخفيف بالزائر اللطيف بالزائر الذي يذكرنا بما لنا من ذكريات معه وبه وفيه .
لكن عند الأمهات سرعان ما ينتابها شعور القلق من ناحية إعداد الوجبات الرمضانية فهي تتقن دائمًا أن تجمع بين اللذة والصحة في الطبق ذاته. وكون أن زائرنا رمضان قد تردد مؤخرًا في أيام الصيف فسرعان ما نجد ربات البيوت يبحثن عن الأطباق التي لا تسبب العطش وتبعدنا عنه كل البعد.
ولا ننسى كيف يقمن بالتفنن بإعداد أطباق الحلوى الغريبة والتي باتت موجودة في كل بيت ولكن للأسف هنالك أطباق لم ولن نجدها إلا بالماضي لدى أمهاتنا وأجدادنا كقمر الدين ومشروب الكركديه وقاموا بإستبداله بأطباق النوتيلا والوافل ولكن للأن لم نجد منافس للقطايف سواء بالمكسرات أو العصافيري فهي الحلوى التي لن تجد لها منافسًا خصوصًا بعد صلاة العشاء ونحن نقوم بمشاهدة أحداث باب الحارة
ولا ننسى طبق الحلوى ذات الصحن الغريب الذي يبات سؤال العائلة أجمعها الإعتيادي من أم مين هذا الصحن؟
بجمال رمضان لن نجد وبنقاء أخلاقه وصفاء لياليه لن نستطيع الوصف يكفي أنك تقيم تلك العلاقة الجميلة الصافية مع عبادتك من جديد ... لعلها تكون الهداية والاستقامة.
وما أجملك يا رمضان وما أجمل لياليك ... لا تطل علينا أكثر
GMT 05:15 2024 السبت ,10 شباط / فبراير
علي الحجار يكشف تفاصيل مشروع "100 سنة غنا" ويؤكد أنه يهدف لإحياء الموسيقى العربيةGMT 22:54 2023 الجمعة ,18 آب / أغسطس
هل للطفل مطلق الحرية ؟GMT 11:07 2023 السبت ,29 تموز / يوليو
ضفضة_مؤقتةGMT 10:03 2023 الأحد ,05 شباط / فبراير
المدخل الجانبيGMT 09:57 2023 الأحد ,05 شباط / فبراير
وما أدراك ما أشباه الرجال!GMT 13:58 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر
الهولوجرام والسحر في العصر الحديثGMT 13:47 2019 الأحد ,05 أيار / مايو
لا بريق أشدمن بريق الحبGMT 13:50 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس
سيدة كل العصور Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك