المشكلة: أنا فتاة أبلغ من العمر 19 سنة، أمي امرأة طيبة وأحبها كثيرا، لكن لها علاقة غير جيدة مع عمتي التي هي جارة لنا! مشكلتي -أخي الكريم- أن أمي تغضب
المشكلة:أنا امرأة مطلقة منذ سنتين، وبعمر 31 سنة، وحالياً أعمل وأسكن مع والدي ووالدتي وإخوتي، ووالدي رجل متسلط عصبي، لا يوجد لديه مجال للنقاش! سؤالي هو: هل المرأة المطلقة هي
المشكلة:بعدما ضاق صدري مما يحدث لي قررت أن ألجأ إلى الله ثم إلى موقعكم الكريم بحثا عن جواب أو طرف خيط. أنا فتاة أبلغ من العمر 23 سنة، جامعية، وأملك
المشكلة:حماتي تأتي إلى بيتي كلما سمحت لها الفرصة، تسبني، وتشتمني، وتسب أهلي من دون أي احترام، علما أن أبي وأمي يعانون من المرض، وقاما بعملية جراحية فلم ترحمهما، فقد ذهبت
المشكلة:أنا شاب مقبل على الزواج، تعرفت على فتاة تبدو أنها بنت محترمة، لكنها أخبرتني أنها في شك من أن تكون فقدت عذريتها عن طريق العادة السرية عندما كانت صغيرة. أنا
كان لي صديق في الغربة صداقتنا مستمرة من خمس سنين رغم أنني كنت أكره بعض تصرفاته السخيفة و كنت أتشاجر معه أحيانا على أشياء بسيطة و مرة تشاجرت معه و
المشكلة:أنا شاب عمري 23 عاما، أعمل مهندسا بشركة كبيرة، ومرتبي جيد جدا -الحمد لله- ولدي شقة جاهزة وسيارة. نويت الزواج؛ لأعف نفسي، ولكني فوجئت برد أمي أني ما زلت صغيرا،
المشكلة : أنا عمري 15 سنة، وأرى جميع صديقاتي يخرجن ويتمشين بمفردهن أي بدون أهلهن أو أمهاتهن، ومع زميلاتهن أيضا، أما أمي فهي لا تسمح لي بالخروج بمفردي وهي تخرج
انا متزوجة من 7 سنوات ولم ارزق باطفال وزوجى ايضا فى نفس الوقت مغترب ويأتى كل 9 او 10 شهور وكنت منذ بداية الزواج لم اشعر بالحرمان من الذرية لان
انفصلت عن زوجتي وعندي طفل ربنا يحميه وقت الانفصال كان عمره حوالي (عامان )وحاليا عمره حوالي ثلاث سنوات ولم اراه من وقت كان عمره عامان وانا مسافر ممكن تفيدوني بالحل
انا لا احترم أمي و ابي و تربيت انهم أصدقائي فلم اظهر لهم اَي احترام و لم أعامل امي ان الجنة تحت قدميها و انا رضى الرب من رضى الأب
المشكلة:انا انسان وحيد، اعيش بمعزل عن الناس واجلس لمفردى لاوقات طويلة قد تصل الى الاسابيع وربما الاشهر وذلك ادى الى بلادة فى المشاعر والاحاسيس فاصبحت لا اشعر بشئ..لا الفرح ولا
المشكلة : عندي مشكلة وهي أني أقوم بأعمال البيت على أكمل وجه، وأعمل كل شيء منيح، بس مشكلتي هي ماما، ما يعجبها أي شيء أقوم به، مع أني حاولت بكل
المشكلة:أشكو من ضعف الإيمان، رغم ذلك أحاول أن أتقرب إلى الله رغم تقصيري المستمر، والله يشهد أني أبذل ما بوسعي لطرد الوساوس والشبهات التي تواجهني، لكنها أحيانا تهزمني، فرأيت الاستعانة
المشكلة:مشكلتي معقدة للغاية، فأنا أبلغ من العمر 31 سنة، ولا زلت آنسة، وأتعالج نفسيا من الوسواس القهري، هذه هي مشكلتي رغم جمالي، ولم يتقدم لي شاب لعدة أسباب، أهمها: وزني
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©