arablifestyle
آخر تحديث GMT 11:03:25
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 11:03:25
لايف ستايل

الرئيسية

زوجتي أصلحت بيني وبين حبيبتي

لايف ستايل

لايف ستايلزوجتي أصلحت بيني وبين حبيبتي

زوجتي أصلحت بيني وبين حبيبتي

المشكلة : كنت أحب بنتاً لدرجة كبيرة، وهي كذلك كانت تعشقني حد الجنون، لقد كانت كل حياتي، كنت أرى جمال الدنيا في عينيها. لكن أبي كان رافضاً رفضاً قطعياً زواجي منها بسبب خلافات قديمة بينه وبين والدها، وكان كل طرف منهما يرمي اللوم على الآخر، وكانا رافضين الصلح بأي شكل من الأشكال، حاولت مع أبي كثيراً على أن يطلبها لي ولكن كان شرطه الوحيد أن يعتذر أبوها منه، أما أبوها فهو أعند من أبي وكان مصرّ على أن أبي هو الغلطان في حقه وهو من عليه أن يعتذر منه لكي يوافق على زواجي من ابنته. لكن أنا لم أيأس ولم أفقد الأمل أبداً، وكنت أخبرها دائماً أنني لن أتخلى عنها مهما حدث، وهي كذلك كانت متعلقة بي بقوة وكانت تقول بأنها ستموت لو لم نتزوج، فاتفقنا أن نتزوج دون إذنهما وأن نضعهما تحت الأمر الواقع، لكن بعد مدة تفاجأت أن أبي قد طلب لي بنتاً دون علمي (أبوها ابن عم أبي)، صُدمت بشدة وجن جنوني وغضبت غضباً شديداً وتركت البيت، فتدخل الناس للإصلاح بيننا وقد كان أبي موافقاً على الصلح بشرط أن أطيعه وإلا فسوف يغضب عليّ وسيعتبرني ابنا عاقاً والعياذ بالله، وأنا والحمدلله ابناً باراً ولا أستطيع أن أغضب أبي مني، ومن شدة عناد أبي خضعت للأمر الواقع وغدرت بحبيبتي التي تنتظرني وتثق بي وخطبت البنت التي طلبها لي أبي، وعندما علمت حبيبتي بأنني سوف أخطب غيرها اتصلت بي باكيةً وترجتني كثيراً أن أتراجع عن الإقدام على تلك الخطبة وقالت لي أنها تحبني كثيراً وستموت لو تمت تلك الخطبة، لكن لم أستطع أن أفعل شيئاً فأنا واقع بين نارين، وعلي أن أختار إحداهما، وقد اخترت رضا أبي، وأخبرتها بأنني مجبور وأنني وافقت على تلك الخطبة بضغط من أبي وأنني لست راضياً عنها، وأنني أحبها وسأقوم بخطبة تلك الفتاة لكي أرضي أبي فقط ولكني سأقوم بفسخها وسأتزوج بها هي ولو بعد مئة عام، ولكنها بقيت مصرّة عليّ وظلت تعيد نفس الكلام، (الله يخليك يا فلان والله أنا بحبك وما فيني عيش بلاك لا تخلينا نخسر بعض). أنهيت المكالمة وقلبي يعتصر ألماً وقهراً عليها ولكن ليس بيدي حيلة. تمت الخطبة وصار ما أراده أبي، لكن كانت تلك الخطبة كالسجن بالنسبة لي، حاولت مراراً وتكراراً أن أفسخها ولكن كان أبي لي بالمرصاد وكانت جملته المتكررة على رأس لسانه (ما تسودلي وجهي قدام ابن عمي)، كنت أشفق على خطيبتي لأنها بنتاً طيبة ويتيمة ولكن لم يكن في قلبي أية مشاعر تجاهها، كنت أتهرب منها ولا أزورها إلا في النادر ولا أرد على مكالماتها إلا لأتحجج لها بأني مشغول أو متعب أو لدي عمل هام. وحدد أبي بسرعة الموعد المشؤوم (موعد زفافي) لأنه يعلم بأني أنوي الفسخ، لم أكن أتوقع في يوم من الأيام أنني سأحزن بسبب قرب يوم زفافي، كنت أتوقع بأنه سوف يكون أجمل أيام حياتي، بل كنت أنتظره بفارغ الصبر لأنني كنت أظن أن حبيبتي هي من ستُزف لي وليس بنتاً أخرى. وعندما تزوجت صارحت زوجتي في أول يوم لنا وقلت لها: (شوفي يا بنت الناس، أنا بعرف إنك بنت طيبة وما بتستاهلي إلا كل خير، بس أنا ما بحبك وفي بقلبي بنت غيرك، وبعرف إني ظلمتك بزواجي منك، ولأنك ما بتستاهلي الأذى ما راح إلمسك منشان ما إظلمك أكتر من هيك، لأني راح طلقك بعد فترة قصيرة) وطلبت منها أن ترتاح في الغرفة لوحدها لأنني سوف أنقل أغراضي كلها إلى غرفة أخرى وسوف أنام طوال فترة زواجنا بها. كنت أعاملها بجفاء رغم طيبتها واهتمامها بي ومحاولاتها الفاشلة في جذب انتباهي لها، ولكن لم أكن أنجذب لها أبدا لأن تركيزي كله كان بحبيبتي وبالي لم يكن يوماً إلا عندها، وكلما رأيت زوجتي أمامي أتخيل حبيبتي مكانها، كنت أحاول أن أتجنبها في البيت كي لا يحدث بيننا أي تواصل، فقد كنت آكل في غرفتي وأقضي معظم وقتي فيها كي لا أجعلها تتعلق بي فلا أريد أن أكسر قلبها بعد أن أطلقها. كنت أشتاق دائماً لمحبوبتي التي حُرِمتُ منها ظلماً وعدواناً، وكنت أحاول أن أتصل بها دائماً ولكن منذ أن خطبت تلك الفتاة وهي لا تجيب على رسائلي ولا على مكالماتي. وفي يوم من الأيام شعرت برغبة ملحة بالحديث معها، أريد فقط أن أسمع صوتها وأطمئن على حالها، فألححت عليها كثيراً بالاتصال وبعد الاتصال الخامس عشر أجابت أخيراً، ولكن تفاجئت بكلامها الجارح كحد السيف، حيث قالت وهي تبكي قهراً: (شو بدك مني لسا؟ ما كفاك اللي عملتو فيني؟ إنت مانك رجال، لو كنت رجال ما كنت غدرت فيني، إنت واحد خاين، إنت وعدتني ما تتخلى عني أبداً، وأنا وثقت فيك وصدقتك، بس طلعت واحد ما بتستاهل دمعة من عيوني، إنت بتعرف كم شب تقدملي وكنت ارفضهم كلهم كرمالك رغم الضغط اللي كنت أتعرضلو من أبي، إنت ما عرفت اتضحي كرمالي، وبيّن ضعفك عند أول موقف انحطيت فيه، وأنا راح انساك لأنك طلعت ما بتستاهل إني اشغل بالي فيك أو إني إتحدى أهلي كرمالك). شعرت حينها بأن قلبي يتقطع عليها، فقد أحسستُ بأنني غدرتها فعلاً، ليتني لم أسمع صوتها الباكي ويا ليتني لم أسمع منها هذا الكلام، فقد أشعرتني بمدى الأذى الذي سببته لها ولن أسامح نفسي على ما فعلته بها أبداً. وفي يوم من الأيام، وبعد محاولات فاشلة مني في الوصول إليها، أرسلت لي رسالة تخبرني بها بأنها ستُخطب لأحد الشباب الذين تقدموا لها، وطلبت مني أن أنساها ولا أتصل بها مرة أخرى. شعرت حينها بأن الدنيا قد اسودت في وجهي فاتصلت بها وترجيتها أن لا تتزوج، ووعدتها بأنني سأطلق زوجتي وأعود لها، لكنها رفضت وقالت: (وثقت كتير بوعودك من قبل وشفت النتيجة، وهلأ بدي منك تنساني وتتركني كمل حياتي مع غيرك). ثم حاولت جاهداً أن أصل لها مرة أخرى دون جدوى فقد علمت بأنها غيرت رقمها وحظرتني على كل مواقع التواصل الاجتماعي ولم أستطع أن أصل إليها بأية طريقة أخرى، حتى صديقاتها طلبت منهن أن لا يعطوني رقمها، يبدو أنها كانت تعلم أني لو أردت العثور على رقمها الجديد فسأبدا من صديقاتها. ولما يأست وفقدت الأمل منها، حمّلت زوجتي كامل المسؤولية بما حدث لنا، فقررت أن أنتقم منها، فأصبحت كلما أراها أمامي أصرخ عليها وأفرغ غضبي بها، وقلت لها في أحد الأيام: (ما راح طلقك ولا راح عاملك كزوجة، راح اتركك معلقة لأني بكرهك، راح خليكي تتعذبي متل ما أنا وفلانة عم نتعذب بسببك). وفي يوم من الأيام كنت جالساً وحدي في غرفتي فدخلت زوجتي عليّ وجلست قربي على الأريكة، وعندما طلبت منها أن تخرج من غرفتي قالت بهدوء: (أنا عارفة إنك بتكرهني، وبعرف إنك بتتمنى لو ما عرفتني بحياتك). رقّ قلبي عليها وقلت بشفقة: (أنا ما بكرهك، وبعتذر منك لأني قلتلك هيك، كنت معصب وما قصدت كلامي). فابتسمت وقالت: (طيب ما مشكلة أنا مسامحتك، وبعتذر منك إني انفرضت عليك، ودخلت حياتك فجأة بدون موافقتك، وبعرف إنك حابب تتخلص مني بأسرع وقت، بس خلينا نتعامل مع بعض بالحسنى قبل الطلاق). قلت لها: (ما تحاولي تتقربي مني أو تخليني حبك لأنك راح تفشلي وتتعبي حالك على الفاضي). قالت: (بالعكس أنا ما عم حاول اتقرب منك أبداً، بس أنا حابة ساعدك قبل ما نتطلق). قلت لها: (تساعديني؟ بشو بدك تساعديني؟ أنا ما طلبت منك المساعدة بشي أصلاً). قالت: (بدي ساعدك حتى ترجع إنت وفلانة لبعض، منشان لما نتطلق يكون ضميري مرتاح). نظرت لها باهتمام وقلت: (كيف فيكي تساعديني؟). ضحكت وقالت: (إنت لو جربت تتعرف عليي كنت راح تعرف إن فلانة رفيقتي). انصدمت وقلت لها بانفعال: (عم تحكي عن جد؟) قالت لي: (إي نحنا رفقات من لما كنا صغار، ولو كنت بعرف إنكن بتحبو بعض كان مستحيل إني فرق بيناتكن وإتزوجك). شعرت بأن الأمل قد عاد لي وأصبح بإمكاني أن أحصل على رقمها مجدداً لعلي أمنعها من الزواج، قلت لها بلهفة: (يعني معك رقمها؟ عطيني اياه بسرعة). قالت: (رقمها الجديد ما عطتني إياه، بسببك أكيد، بس ممكن جيبو من أي بنت من رفقاتنا لو كنت حابب). قلت لها: (جيبيه بسرعة يلا شو عم تستني؟). وفعلاً أجرت اتصالاتها وبذلت جهدها وتعذبت قليلاً حتى حصلت عليه لأن حبيبتي قد نبهت صديقاتها بأن لا يعطين رقمها لزوجتي. أخذت هاتف زوجتي بسرعة لكي أتصل بها ولكنها أخذت الهاتف مني وقالت: (نصيحة مني لا تحكي معها إنت، لو سمعت صوتك راح تسكر الخط بوجهك وما راح تسمعك). قلت لها: (طيب شو الحل؟) قالت: (الحل إنك تتركها إلي). قلت لها منصدماً: (إلك إنتي؟) قالت: (إي أنا راح ساعدك وراح خبرها إنك لسا بتحبها وإنه زواجنا كان حبر على ورق وراح اطلب منها ترفض الشب اللي تقدملها). شعرت بنوع من الارتياح تجاه تلك الفتاة، وبدأت أشك بأنها ملاك وليست بشر، طيبة قلبها غير عادية، كيف لها أن تسامحني رغم كل الألم الذي عيشتها به، لا بل دعست على كرامتها وستساعدني أيضاً، بدأت أشعر بالأمان معها وقلت لها: (ليش ما خبرتيني من قبل إنك بتعرفيها؟ يمكن كان تغير كل شي بوقتها). قالت: (كل ما كنت حاول خبرك كنت تصرخ عليي وما تسمحلي كمل كلامي). فاعتذرت منها كثيراً على كل شيء سيء رأته مني فهي من أعادت لي الأمل بعد أن فقدته، وبعد أن أجابت حبيبتي على زوجتي قامت زوجتي بوضع المكالمة على المكبر لكي أسمع كلامهما، ولكن ما إن سمعت بسيرتي من زوجتي إلا ورفضت أن تسمع أي شيء، ولكن عندما أصرت زوجتي على أن تشرح لها ما حدث معي أنصتت لها، فشرحت لها زوجتي كيف أجبرني أبي على الزواج منها وأخبرتها بأن زواجنا كان حبراً على ورق واعتذرت منها وقالت لها بأنها لو كانت تعلم بعلاقتنا فمن المستحيل أن توافق على الزواج مني فقالت لها حبيبتي بأنها مازالت تحبني ولكنها لا تستطيع أن تهدم بيت رجل متزوج وبأنها سوف تتزوج وتنساني وأغلقت الهاتف بوجه زوجتي ولم ترد بعدها أبداً. حزنت حينها كثيراً وشعرت بأن قلبي انكسر، ولكن زوجتي ساندتني ولم تتركني وحدي أبداً، فقد بقيت تخفف عني وتعطيني الأمل بأنها لو كانت من نصيبي فلن يفرقنا شيء أبداً، وعرفت بعد فترة عن طريق الصدفة أن زوجتي ذهبت إلى منزل حبيبتي دون علمي لكي تشرح لها معاناتي وحالتي البائسة في غيابها عني علها تحن عليّ وتعود وترجتها أن تعطيني فرصة لكي أصلح كل شيء حدث ولكن حبيبتي طلبت منها أن تذهب وأن لا تعود مرة أخرى. ولكن زوجتي لم تخبرني بهذا الأمر لكي لا أنكسر أكثر ولكنني علمت من أحدٍ غيرها. والآن حبيبتي تمت خطبتها وسمعت أن عرسها قريب، حزنت جداً وفقدت الأمل نهائياً ولكن وجود زوجتي هوّن عليّ تقبل ذلك الأمر الصعب، وخفّف عني ثقل الوجع، فقد كنت أحكي لها عن مشاعري وأشكي لها أحزاني وكانت تسمعني دون تذمر أو ملل، بل كانت دائمة المواساة لي، كانت تحاول دائماً أن تخفف عني وأن تمدني بالأمل. ارتحت معها كثيراً فقد صارت لي صديقة صدوقة، بيت أسراري، ومشكى همي. لديها قلباً طيباً صافياً وتملك حنية لم أشعر بها عند أحدٍ قبلها، إنها متسامحة لحدٍ كبير، لدرجة أنها سامحتني على كل سيّء فعلته معها، حتى أنها تعهدت لي في ذات يوم بأنها لن تتركني وحيداً إلا عندما أقوى وأنسى همي، ومن ثُم ستطلب الطلاق بنفسها لكي لا تشعرني بالحرج، فلعلي أريد أن أطلقها ولم أفعل حرجاً منها (هي من قالت ذلك)، كما أنها أخبرتني أنها تتمنى لي كل خير وبأنها ستكون سعيدة لو علمت بأنني وجدت بنتاً أخرى تجعلني سعيداً وأحبها كما أحببت حبيبتي. وكانت تحاول أن تستغل كل مناسبة لكي تجعلني سعيد، ففي يوم عيد ميلادي حضّرت لي كعكة بالبرتقال بنفسها لأنها تعلم أني أحب الكيك بنكهة البرتقال وأهدتني ساعة أنيقة وقالت: (ابقى ضل اتذكر إني كنت موجودة بيوم من الإيام بحياتك). وفي يوم آخر عزمتني على المطعم وطلبت لي طعاماً على ذوقها، وطلبت مني بعد أن أنهينا طعامنا أن آخذها إلى الشاطئ بحجة أنها تريد أن ترفه عن نفسها ولكن كنت أعلم أنها تريد أن ترفه عني أنا وليس عن نفسها. ومن خلال تقربي منها في الفترة الأخيرة اكتشفت فيها الكثير من الصفات التي لم أكن أنتبه لها من قبل. فلم أكن أنتبه من قبل أنها جميلة لتلك الدرجة، ولم أكن أعلم أنها ذكية وناضجة ولديها شخصية قوية وأسلوب جميل في الكلام، لقد كنت أظنها غبية وساذجة، لم أكن أعلم أنها مرحة وخفيفة الظل، كنت أعتقد أنها باردة مملة. ندمت على كل لحظة جرحت فيها إنسانة رقيقة مثلها وتمنيت لو أنني اكتشفتها من قبل، ولكن حبي لحبيبتي أعمى عينيّ عن كل امرأةٍ سواها. وبعد مدة اتصلت بي حبيبتي لتخبرني أنها فسخت خطوبتها وأنها سامحتني وتريد العودة لي، فرحت كثيراً لهذا الخبر وشعرت بأن الحياة ضحكت لي من جديد فمازال قلبي ينبض بحبها ولم أنساها أبداً رغم يأسي من الرجوع لها، وعندما أخبرت زوجتي بالأمر فرحت كثيراً لهذا الخبر السعيد وباركتلي من كل قلبها وقالت لي بأنها سعيدة جداً لأجلي، وبأنها لم تتلقى منذ فترة طويلة أجمل من هذا الخبر، وفي اليوم التالي استيقظت وبحثت عنها في المنزل فلم أجدها، كانت قد وضبت أغراضها وذهبت ووجدت رسالة منها في هاتفي تقول فيها بأنها تتمنى لي التوفيق والسعادة وتطلب مني أن أعجل في موضوع الطلاق لكي أتزوج حبيبتي بأسرع وقت. ولكن عندما لم أجدها في البيت شعرت بأن شيئا ما ينقصني، لقد اعتدت عليها ولم أكن أحسب حساب يوم الطلاق، كنت أعتقد أن الأمر سهل، ولكنني أشعر الآن أن البيت فارغاً وحياتي ينقصها شيء. لقد أصبحت في حيرة من أمري ولا أستطيع تحديد ما أريد. هناك صراعاً قائماً في داخلي، صراعاً بين قلبي وعقلي، زوجتي التي يراها عقلي جوهرة نادرة وعليّ أن أحافظ عليها، وحبيبتي التي لا يهوى قلبي سواها. فبماذا تنصحوني؟؟ هل أطيع عقلي وأعيد زوجتي أم أطيع قلبي وأتزوج حبيبتي؟؟

لايف ستايل

الحل : لقد أصبحت تحب زوجتك وسوف تكتشف ذلك مرور الزمن لهاذا ابقى مع نفسك واعرف مشاعرك حتى لا تظلم أحدا وفي أول اعرف مشاعر زوجتك نحوك

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجتي أصلحت بيني وبين حبيبتي زوجتي أصلحت بيني وبين حبيبتي



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجتي أصلحت بيني وبين حبيبتي زوجتي أصلحت بيني وبين حبيبتي



GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 09:45 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 21:32 2017 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

اتلاف مشروبات غازية منتهية الصلاحية في جنين

GMT 13:38 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أم تبتكر سرير يناسب أسرة مكونة من 7 أفراد

GMT 13:51 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

يحمل هذا الشهر الكثير من التحرّكات والتغييرات والمفاجآت

GMT 17:06 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أسباب استخدام طفلكِ ألفاظًا نابية وطُرق التخلّص منها

GMT 09:53 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل سمك الهامور المشوي بالخضار في الفرن

GMT 13:39 2017 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

ريتيك روشان في ضيافة مجموعة "MBC" في دبي احتفاءً بـ"Kaabil"

GMT 05:52 2017 الخميس ,22 حزيران / يونيو

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

GMT 17:05 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

أقنعة العسل لعلاج كلّ مشاكل البشرة

GMT 19:00 2020 الإثنين ,13 تموز / يوليو

سمية الخشاب توجه رسالة للمتحرشين الصغار
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle