مهنياً: يحمل هذا الشهر الكثير من التحرّكات والتغييرات والمفاجآت، وينقلك من حالة الى حالة تخدم مصالحك ويعاهدك على آفاق واعدة وجميلة فتنجز اعمالك بثقة بالنفس وتصمم على استعادة السيطرة على الامور تبدي مرونة اسطورية وتتصرف باسلوب رائع وقدرة على استيعاب الجميع وقادرا على ادارة اللعبة كما تريد تكثر الأعمال والمهمّات وتُقبل أنت على واجباتك بدون إهمال ولا تراجع مهما كانت الأحوال بحيث تحمل لك التاثيرات الفلكية للشمس وكوكب والزهرة والمشتري من القوس الناري الصديق الكثير من التحركات والمستجدات التي لا تتوقعها لا شك انه شهر التغيير والانتقال الى معبر آخر نحو توجهات مختلفة فتطرق باب المغامرات بكل جرأة كما تسكنك شجاعة كبرى لكي تقتحم بعض المعوقات او الممنوعات او الحواجز كما تعدك الكواكب بتأثيرات واعدة بتحسّن كبير في الاوضاع والأحوال كافة. بحيث تكون انطلاقة العام مليئة بالوعود الصادقة لتتحقق معظم امنياتك السماء صافية اخيرًا والحظوظ داعمة جدًا نظرًا لمواقع الكواكب الداعمة لتطلعاتك وآمالك فتحق ارباحا مالية ومعنوية.
عاطفياً: أنّ المشهد الفلكي العاطفي يوحي برومانسيّة جيّدة وبشغفٍ كبير مع وجود كوكب الزهرة الى جانب كوكب المشتري في القوس الصديق وهو مشهد فلكي مناسب جدا للشؤون الغرامية ويتحدث عن مفاجأة حلوة او عن حب يطل عليك اذا كنت عازبا يسكنك إذا كنت بصدد علاقة غرامية جديدة. لكن لا تكن متسرّعاً وحاول أن تعطي وقتاً لكلّ ما ينشأ الآن حتى يتبلور بهدوء. كما يحمل هذا الشهر مغامرات ولقاءات وتجارب جديدة، وتحصل على أخبار جيّدة تخصّ أحد الأبناء أو أحد الأشقّاء والشقيقات أو بعض الأصدقاء. قد تحتفل بمناسبة معيّنة قد يسعي إليك الآخرون أكثر مما تسعى أنت إليهم، أو تبدو متلقّياً أكثر منك مبادراً، وربما تتحدّث الكواكب عن خيبة أمل سريعة بعد لقاءٍ ملفت.
قد يهمك أيضاً :
GMT 13:35 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر
جمود ثم اخبار سارة تسيطر على مولود "الأسد" خلال شهر كانون الأولGMT 14:15 2019 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر
لن تحتاج إلى جهود كبيرة لكي تحقّق كلّ الأهداف التي رسمتها لنفسكGMT 09:05 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس
تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الشهرGMT 13:40 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو
تنتظرك أجواء متوترة خلال هذا الشهرGMT 11:31 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو
تعيش أسبوعاً مميزاً يشكل نوعا من التحديAll rights reserved 2019 Arabs Today Ltd.
All rights reserved 2019 Arabs Today Ltd.
أرسل تعليقك