arablifestyle
آخر تحديث GMT 00:07:46
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 00:07:46
لايف ستايل

الرئيسية

أسوأها تتعلق بمدته فلا يهم متى تنعس خلال اليوم

الحقيقة العلمية لمعتقدات خاطئة عن النوم أضرارها أكبر من نفعها

لايف ستايل

لايف ستايلالحقيقة العلمية لمعتقدات خاطئة عن النوم أضرارها أكبر من نفعها

معتقدات خاطئة عن النوم
لندن - لايف ستايل

كشف باحثون أن هناك معتقدات منتشرة بشكل كبير عن النوم تتضمن نصائح عن عدد ساعات النوم الكافية وما هو النوم الجيد وكيفية الوصول إليه، لكن عندما تكون هذه المعتقدات خاطئة فقد يكون ضررها أكبر من نفعها.

وجمع فريق الدراسة أكثر "خرافات" النوم شيوعًا وطلبوا من خبراء في علم النوم ترتيبها على أساس عدم صحتها وإلى أي مدى قد يكون اتباعها ضارا بالصحة.

إقرأ أيضـــا:

 

وجبة الإفطار الغنية بالدهون والكربوهيدرات تُساعد على التحكم في مرض السكر

 

وقالت ريبيكا روبنز من كلية الطب بجامعة نيويورك وكبيرة الباحثين في الدراسة، إلى وكالة "رويترز"، "رغم الإدراك المتزايد لأهمية النوم إلا أن هناك خرافات أو معتقدات متبعة بين الناس رغم وجود أدلة بحثية على أنها خطأ".

وأشار الخبراء في الدراسة، التي نشرت في دورية صحة النوم، إلى أن أسوأ خرافة تتعلق بمدته هي أن "النعاس في أي مكان وزمان دليل على نظام نوم صحي".

وأضافوا أن ذلك في الواقع يدل أكثر على حرمان مزمن من النوم، كما أن الإحساس بالنعاس الشديد خلال النهار قد يكون من الأعراض الرئيسية لحالة مرضية هي انقطاع النفس الانسدادي.

وأيد خبراء النوم الاعتقاد بأن الحرمان من النوم لليلة واحدة لن يسبب على الأرجح تبعات سلبية مستمرة على الصحة.

ووجد الباحثون بشأن موعد النوم، أن أسوأ خرافة تتعلق بالأمر هي أنه "لا يهم متى تنام خلال اليوم"، وقالوا "إن أبحاثا عن الذين يعملون في نوبات ليلية تشير إلى أن تراجع جودة النوم مرتبط بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب وداء السكري و السرطان".

وقال الخبراء فيما يتعلق بخرافة "الرقود في الفراش بأعين مغلقة يكاد يكون بنفس فائدة النوم" أو "إذا كنت لا تستطيع النوم فمن الأفضل أن تبقى في الفراش وتحاول العودة للنوم"، "إن النشاط الإدراكي يختلف تماما بين النوم والاستلقاء بعينين مغلقتين".

كما أشاروا إلى أنه يجب على من لا يستطيعون النوم مغادرة الفراش والعودة للفراش عندما ينتابهم التعب.

ودحض العلماء خرافة تفضيل النوم في غرفة دافئة وأوصوا بأن تتراوح درجة الحرارة بين 18 و21 درجة مئوية، وأوضحوا أن تذكر الأحلام لا يعني بالضرورة نوما جيدا، وأن النوم مع حيوان أليف لا يحسن جودة النوم دائما رغم أنه يبعث على الراحة.

قد يهمـــك أيضــــا:

دراسة تبشر بعلاج نهائي لمرض السكر من النوع الثاني

أطباء يطورون اختبار دم لمرضى السكري لإنهاء حقن الأنسولين اليومية

 

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحقيقة العلمية لمعتقدات خاطئة عن النوم أضرارها أكبر من نفعها الحقيقة العلمية لمعتقدات خاطئة عن النوم أضرارها أكبر من نفعها



GMT 16:53 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رذاذ الأنف يمكن أن يعالج الاكتئاب في أقل من ساعتين

GMT 16:49 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ممارسة الرياضة فوق سن الخمسين يحافظ على نشاط الذهن

GMT 16:46 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مشروبات الحمية تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية

GMT 16:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

شكل الخلايا العصبية يُحدد مفعول مضادات الاكتئاب

GMT 06:10 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

هيفاء وهبي تظهر بإطلالة مثيرة احتفالًا برأس السنة الجديدة

GMT 23:42 2016 الجمعة ,21 تشرين الأول / أكتوبر

مضادات الالتهاب يمكن أن تعالج أعراض الاكتئاب

GMT 12:44 2016 الإثنين ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف علاج جديد من القنب لعلاج الصرع عند الأطفال

GMT 10:08 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

اختيار الوجبة الخفيفة الصحية الأمثل يمد الجسم بالطاقة

GMT 11:41 2017 الأربعاء ,14 حزيران / يونيو

تعرفي على خلطة المكسرات لبشرة أكثر بياضًا

GMT 20:17 2016 الجمعة ,02 كانون الأول / ديسمبر

كل ما تودين معرفته عن تمارين الإسكوات

GMT 18:01 2020 الإثنين ,13 إبريل / نيسان

طلاء أظافر بألوان ساطعة مثالي للحجر المنزلي

GMT 21:39 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

تعرف علي أفضل طريقة لعلاج البواسير

GMT 21:21 2019 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

يوسف وليد ينضم لأبطال مسلسل "رحيل زهرة"

GMT 05:33 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

أمين تكشف شخصيتها في"نصيبي وقسمتك"

GMT 08:42 2019 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

تغيير المدرسة سبب لي أزمة في حياتي

GMT 15:25 2019 الخميس ,08 آب / أغسطس

صعقت عندما علمت حقيقة ما يفعله أطفالي

GMT 21:24 2019 الأحد ,23 حزيران / يونيو

سرقت هاتف ابنة خالتي فتحولت حياتي لجحيم
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle