arablifestyle
آخر تحديث GMT 15:15:07
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 15:15:07
لايف ستايل

الرئيسية

تتحكم بالعضلات ذاتيًا ومزوّدة بهياكل تشبه الدماغ البشري

ابتكار "أدمغة مُصغّرة" قد تساعد في علاج التوحُّد والفصام

لايف ستايل

لايف ستايلابتكار "أدمغة مُصغّرة" قد تساعد في علاج التوحُّد والفصام

الدماغ البشري
واشنطن - لايف ستايل

نجح علماء من جامعة كامبريدج، في ابتكار وإنماء أدمغة مصغرة تتحكم في العضلات ذاتيًا، وتتميز بوجود هياكل وعمليات مماثلة لتلك التي تجري في الدماغ البشري النامي خلال الأسبوع 12-16 من الحمل. ويمكن أن تكون للدراسة المطورة آثار مهمة لعلاج مجموعة من الأمراض، بما في ذلك الفصام والتوحد والاكتئاب.

وأعد العلماء الدماغ المصغر في المختبر من الخلايا الجذعية البشرية، طورت وعيًا كافيًا لإرسال "إشارات عصبية" للاتصال بالحبل الشوكي والأنسجة العضلية لدى الفئران، بهدف ثني العضلات. كما يحتوي الدماغ المصغر على الملايين من الخلايا العصبية، المماثلة في القدرة لتلك الموجودة لدى الصراصير.

  أقرأ أيضا :

أطباء يعلنون عن نجاح تجربة عشوائية جديدة لعلاج مرضى الفصام

 

وقالت مادلين لانكستر، من جامعة كامبريدج، التي قادت التجربة في مختبر البيولوجيا الجزيئية التابع لمجلس الأبحاث الطبية، ونشرت نتائجها في مجلة "Nature: Neuroscience": "نود أن نعتبرها بمثابة أدمغة صغيرة على وشك الحركة". وعلى الرغم من سرعة نضوج الأدمغة المصغرة، إلا أنها ما تزال صغيرة جدا وتفتقر إلى "الذخيرة" الكاملة وتنظيم مناطق الدماغ اللازمة للإدراك العالي.

وفي التجربة، ساعد الباحث المشارك، شتيفانو غياندومينيكو، على تطوير طريقة لزراعة شريحة من المواد العضوية الدماغية، على غشاء في واجهة الهواء-السائل، ما يتيح الوصول إلى الوسائط السائلة الغنية بالمواد المغذية الموجودة أدناه، والأكسجين الموجود في الهواء أعلاه، ويسمح بالحفاظ على نموذج الدماغ المصغر في الطبق البتري لفترة أطول، بحيث يمكن أن ينضج أكثر.

وقد يهمك أيضاً :

دراسة مهمة تكشف أن تناول الأسماك الزيتية يقاوم مرض الفصام

 

دراسة حديثة تؤكد أن مرضى الفصام أكثر إيجابية في التعامل

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابتكار أدمغة مُصغّرة قد تساعد في علاج التوحُّد والفصام ابتكار أدمغة مُصغّرة قد تساعد في علاج التوحُّد والفصام



GMT 10:24 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الكحول والتدخين أهم مسببات لسرطان البنكرياس

GMT 10:18 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق للسيْطَرة على السكري وتجنب مضاعفات صحية خطيرة

GMT 13:37 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نظام غذائي يخفض الكولسترول ومستويات السكر في الدم

GMT 13:20 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

مكملات غذائية يمكن أن يكون لها آثار خطيرة عند دمجها

GMT 16:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

رذاذ الأنف يمكن أن يعالج الاكتئاب في أقل من ساعتين

GMT 10:01 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

فندق الطابة في غابة الأرجنتين مقصد جديد لهواة المغامرة

GMT 19:11 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

هو مرتاح بدوني لكني أتعذب كل دقيقة على فراقه

GMT 11:34 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

اعرفْ وطنك أكثر تحبه أكثر

GMT 19:39 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تعرفي على طريقة إعداد وتحضير مقلوبة الخضار

GMT 00:43 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

تنظيم حفلة جماهيرية لمحمد رشاد في جامعة بورسعيد

GMT 15:02 2016 الإثنين ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي فوائد اللوز الهندي أو الهليلج الهندي

GMT 02:39 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

كيف تعلمين طفلك الإنضباط من دون القسوة عليه

GMT 02:45 2020 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

هاني رمزي يحكي لقاءه بـ عمر كمال

GMT 16:05 2020 الإثنين ,15 حزيران / يونيو

أشرف زكي يكشف عن حالته الصحية

GMT 00:41 2020 الإثنين ,27 إبريل / نيسان

تفاصيل الحلقة الأولى من «سكر زيادة»
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle