من ناحية لابد من الوقاية بتجنب الأسباب، ومن ناحية أخرى ينبغى أن نتذكر أن مجرد نفى النقص والتأكيد طول الوقت على أنه نقص وهمى لا يفيد كثيرا.
إن الممكن هو تنمية الجوانب التى لا يشعر فيها الشخص بالنقص، جنبا جنب مع حفز مسيرة النمو والتكامل حتى يعاد تشكيل الذات من نقصها وتفوقها بشكل متجدد باستمرار.