س/ لماذا يكون استعمال الحامض الهيالوروني عديم الجدوى والفائدة في بعض الأحيان، وأية تعقيدات/ مضاعفات، إن وجدت أصلا، يمكن أن تنجم عن هذه التقنية؟
ج/ تصل نجاعة العلاج بواسطة الحامض الهيالوروني إلى ما يقارب الـ 60% - أي لدى 6 من كل 10 أشخاص يتوقع ظهور تحسن معين في الأعراض، وتتراوح فترة التحسن ما بين 6 أشهر حتى سنة واحدة. بعض الأشخاص لا يستجيبون لهذا العلاج كما يرام، وذلك لعدة أسباب تشمل كون عملية التاكل قد أصبحت في مراحل متقدمة كثيرًا، حصول خلل بيولوجي ميكانيكي غير معالج وغيرها.